العنوان: المعركة مستمرة
الافكار الاساسية:
2 ـ تعداد الكاتب أساليب تخفيض نسبة تلوث الهواء في البيئة .
3 ـ تبيان الكاتب أن العلماء لهم دور أساسي في العركة ضد التلوث .
4ـ تبيان الكاتب أن إنفاق المال للوقاية من التلوث أفضل من إنفاقه في محاربة آثاره ومخلفاته.
أهمية النص(المغزى): تلوث الجو من مخلفات العلم فعلى الإنسان أن يجد لها حلا بالعلم نفسه .
المغزى: الوقاية خير من العلاج
التلخيص:
واجهة الطبيعة ملوثات الهواء قبل قرون مضت ولكن سرعان ما لم تستطع . ويرى العلماء ان هناك ثلاث اساليب يمكن ان يحافظ بها الانسان على البيئة وهي تغير انواع الوقود و استخدام الطاقة الذرية و استعمال اجهزة لازالة الجزيئات الملوثة للهواء. ويجب ايضا حل مشاكل النفايات الجوية .
لكل هذا اثار وامرض وخيمة تخل في حياة الفرد ولذا فيجب مواجهة هذه الظاهلرة في اسرع وقت
تلخيص اخر:
ظلت العمليات الطبيعية لتقنية الهواء قرونا عديدة كافية لمكافحة تلوث الهواء .فقد كانت الثلوج والامطار تغسل الهواء من الملوثات .وكان الكثير من مواد التلويث الصلبة يسقط على الارض .حيث تمتصه التربة.
وكان النبات يصفي الهواء الملوث قليلا ويطهره .اما اليوم فعلى الانسان ان يبدا مكافحة تلويث الهواء .وقد بدا ذلك فعلا .
يعتقد العلماء بان هناك ثلاثة اساليب عامة يمكن بواسطتها تخفض تلوث الهواء .اولها تغيير انواع الوقود التي نستخدمها .فالبترول مثلا ينتج سخاما ورمادا اقل من الفحم .كما ينتج الغاز الطبيعي اقل مما ينتج زيت الوقودمنهما .
والاسلوب الثاني لتخفيض التلوث هو الاستفادة من التقنية .التي جرى تطويرها في حقول اخرى .فالطاقة الذرية لا تنتج طبعا نوعا فريدا خاصا بها من التلويث.ولكن يمكننا حصر ذلك .اذا اتخذنا الاحتياطات المناسبة .
هناك واتجب مواجهته .هو ان ازالة تلوث الهواء لن تكون عملية رخيصة .الا انها تبدو مستحقة الثمن عندما نذكر ان الشخص العادي صحيح الجسم يستطيع العيش نحو خمسة اسابيع دون الطعام وخمسة ايام دون ماء .ولكن دون هواء لا يستطيع العيش الا خمس دقائق
إرسال تعليق